مقاله

در برخی از دیوان ها ممکن است بیت اول غزل در صفحه قبل باشد یعنی از ابتدای صفحه سمت راست نباشد که باید به صفحه قبل رفته و از ابتدای غزل، شعر را بخوانید.

تأمل و ارزیابی: پس از خواندن بیت، آن را تأمل کرده و با مسئله یا سوال خود ارتباط بدهید.

اللـّهُمَّ ان كانَ الاصلحُ في ديني وَدُنيايَ وَعاجلِ امري وَآجلِهِ فِعلَ ما انا عازمٌ عليهِ فامُرني وَالاّ فانهَني، إِنَّكَ عَلَىَ كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ . ثم يقبض قبضة من السبحة ويعدها ويقول: سبحانَ اللهِ وَالحمدُ للهِ وَلا الهَ الاّ اللهُ. الى آخر القبضة، فان كانت الاخيرة: سبحانَ اللهِ، فهو مخير بين الفعل والترك، وان كان: الْحَمْدُ لِلَّهِ فهو امر، وان كان: لا الهَ الاّ اللهُ، فهو نهي.

المكارم : صلاة للقرعة في المصحف يصلي صلاة جعفر إلى آخر الخبر (١)

غریب آبادی: هیچ ابهامی در فعالیت های هسته ای ایران وجود ندارد

اللهم صلي على محمد وال محمد الائمة والمهديين وسلم تسليما

پیشنهاد جدید آمریکا به ایران برای ادامه غنی‌سازی اورانیوم با غلظت پایین

الامام الرضا ع رضي ايمان صفوان الجمال .. وقبل ايمانه ... وهو الذي ثبت في فتنة الواقفية المعروفة

✔️ ای حافظ شیرازی تو محرم هر رازی؛ تو را به خدا و به شاخ نبات ات قسم می دهم که هر چه صلاح و مصلحت می بینی برایم آشکار و آرزوی مرا بر آورده سازی.

عن مولانا الحجة صاحب الزمان عليه الصلاة والسلام يكتب في رقعتين « خيرة من الله ورسوله لفلان بن فلانة » و يكتب في إحداهما افعل ، وفي الاخري لا تفعل ، ويترك في بندقتين من طين ويرمى في قدح فيه ماء ثم يتطهر ويصلي ركعتين ويدعو عقيبهما.اللهم إني أستخيرك خيار من فوض إليك أمره وأسلم إليك نفسه ، و توكل عليك في أمره ، واستسلم بك فيما نزل به أمره ، اللهم خرلي ولا تخر علي وأعنى ولا تعن على ومكني ولا تمكن منى ، واهدني للخير ولا تضلني ، وارضنى بقضائك ، وبارك لي في قدرك ، إنك تفعل ما تشاء وتعطي ما تريد ، اللهم إن كانت الخيرة لي في أمري هذا وهو كذا وكذا فمكني منه ، وأقدرني عليه ، وأمرني بفعله وأوضح لي طريق الهداية إليه ، وإن كان اللهم غير ذلك فاصرفه عني إلى الذي هو خير لي منه ، فانك تقدر ولا أقدر ، وتعلم ولا أعلم ، وأنت علام الغيب يا أرحم الراحمين ».

سپس به طور تصادفی صفحه‌ای را از کتاب حافظ می‌گشاید و با صدای بلند شروع به خواندن می‌کند.

الفتح : روى سعد بن عبدالله في كتاب الدعاء ، عن الحسين بن علي ، بیشتر بخوانید عن أحمد بن هلال ، عن عثمان بن عيسى ، عن إسحاق بن عمار قال : قال أبوعبدالله (ع) : إذا أراد أحدكم أن يشتري أو يبيع أو يدخل في أمر فليبتدئ بالله ويسأله ، قال : قلت : فما يقول؟ قال : يقول : اللهم إني اريد كذا وكذا ، فان كان خيرا لي في ديني ودنياي وآخرتي ، وعاجل

قال اليماني عليه السلام: اسألوا كتاب الله عني واستخيروه يشهد لكم انني حق

العيون : بثلاثة أسانيد عن الرضا عن آبائه عليهما‌السلام قال : قال رسول الله صلى‌الله‌عليه‌وآله ما من قوم كانت له مشورة فحضر معهم من اسمه محمد أو حامد أو محمود أو أحمد فأدخلوه معهم في مشورتهم إلا خير لهم (٢).

1 2 3 4 5 6 7 8 9 10 11 12 13 14 15

Comments on “مقاله”

Leave a Reply

Gravatar